التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دعونا نفرح بالنخبة


كتبت الكاتبة الاهلاوية ( دخوون ) 


بعد الأحداث التي حصلت بعد تتويج الأهلي ببطولة النخبة أغلى بطوله عجزت الفرق الأخرى على تحقيقها أصبحت الشائعات  تلاحق النخبوي 

الملكي كل يوم وكل وقت 

ننام على خبر ونصحو على خبر 

هل التاريخ سيعيد نفسه 

من بعد الثلاثية وما حصل للاهلي بعدها 

حتى هُبط

من في مصلحته إقاف الأهلي

و إبعاده عن تحقيق البطولات 

من يريد تدميره ؟

 هل لانه أظهر هشاشة الاندية الاخرى رغم المليارت

التي صرفت عليها 

ام لأن الملكي بطل حقيقي 

يفعل المعجزات باقل الامكانيات 

و كل بطولاتهم من ورق 

طارت مع الريح عندما ظهر البطل 

الحقيقي 

لماذا الحمله الاعلامية الشرسة للتقليل من بطولة النخبة القارية 

و تصنيفها  بأسهل و أضعف النسخ 

هل حقدهم جعلهم لا يرون الحق ولا يقولونه 

بل يكذبون ويصدقون 

واصبحوا يطالبون بابعاد المدرب وبعض اللاعبين كأنهم أوصياء على النادي ويخافون عليه وفي حقيقتهم هم لا تمنون الخير بل يريدون التدمير 

و للأسف كثير من الجماهير تنساق خلفهم وتتبنى افكارهم   

والحرب ليست من خارج النادي فقط بل حتى من داخله من بعض من يفتقد للقدرة على ادارة نادي كبير 

من المفترض أنهم يبنون ولا يهدمون ويكملون ولا ينقصون ويعملون ولا يتكاسلون  كان المفروض عليهم تدعيم الفريق وابعاد كل من ثبت تقصيره

و تنفيذ مطالب المدرب والعمل بأسرع وقت ممكن للبحث عن الأفضل في الخانات المطلوبة حتى لا تطير الطيور بارزاقها لكن لا نسمع غير  شائعات 

باقالة المدرب او التعاقد مع مدرب جديد لا نعلم صدقها من كذبها 

حتى وان كانت عارية من الصحة فهي تسبب بلبلة و تجعل الجماهير في حالة خوف و ترقب لعدم وجود الثقة في الإدارة 

اتمنى من ادارة النادي ان تعمل كما تعمل الاندية الاخري في استقطاب لاعبين يحتاجهم المدرب قبل الذهاب الى المعسكر 

ومن المفترض

أن تدعوا الجماهير تفرح وتواصل احتفالاتها 

بالنخبة ولا تحمل هم النادي والاستقطابات لأنها تثق فيكم وتثق في اختياراتكم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كبير يا أهلي وانت في عز انكسارك

خالد حشوان ما يمر به الأهلي منذ عام 2017 وبعد الثلاثية الشهيرة التي لم يحققها نادٍ قبله، لا يَسُر مشجعيه وأحبابه والجميع يعلم كيف تم ذلك مع هذا النادي العريق منذ فترة من الزمن، ولن نخوض فيها، ولكن ما ثبت .. أن الكبير دائما يبقى كبيراً مهما حدث له والدليل هو عودته القوية لدوري روشن السعودي بفضل الله ثم بفضل جماهيره الوفية ورابطته المميزة وإدارة المستشار وليد معاذ وتيسير الجاسم بعد سنة التهبيط وحصوله على المركز الثالث ومشاركته في دوري أبطال آسيا للنخبة رغم المهازل التحكيمية التي حدثت له في الدوري عام 2023/2024 ولو لا تلك الظروف التي يُضاف لها المدرب المتواضع في نظري لحقَّقَ الأهلي مركزا أفضل من الثالث ورغم البداية غير الجيدة في الدوري هذا العام 2024/2025 وعدم التوفيق في صفقات تليق بهذا المارد الأخضر على المستوى الأجنبي والمحلي والتفريط باللاعب ماكسيمان الذي كان مميزاً إلى حد ما دون وجود بديل له، إلا أنه أبلى بلاءً حسنا في مباراة كأس السوبر أمام فريق مدعوم بكل المقومات وأحْرَجه لآخر الدقائق، وكاد أن يخطف المباراة لو لا إرادة الله ثم سوء التحكيم وركلات الترجيح وتغييرات مدربه السيئة ناهيك ع...

شخصية النخبوي في السوبر

كتب الكاتب الاهلاوي ( خالد حشوان )  شارك الأهلي النخبوي في بطولة كأس السوبر السعودي2025 بطلب من اتحاد كرة القدم عقب انسحاب نادي الهلال من البطولة  وأثبت أنه فريق شبه جاهز لخوض مباريات الموسم الجديد والبطولات المقررة له رغم وجود بعض الاحتياجات المهمة في بعض الخانات لتدعيم صفوف فريق لديه مشاركات قارية كبيرة ومحلية تعلمها جيداً شركة النادي الأهلي،  كيف لا وهو "سفير الوطن" حيث كانت البداية في بطولة السوبر امام فريق القادسية المكتمل من جميع الصفوف في يوم 20 أغسطس والتي تجاوزها بنتيجة كبيرة قوامها خمسة أهداف نظيفة ظهرت فيها شخصية الفريق البطل المميزة ومدى التوافق والتناسق بين اللاعبين والمدرب رغم انضمام اللاعبين المحليين الجدد مثل محمد عبدالرحمن وصالح أبو الشامات وعبدا الإله الخيبري واللاعب الأجنبي إنزو ميلوت الذي كانت بدايته أكثر من رائعة مع الفريق وتوج مستواه الجميل بهدف رائع من الأهداف الخمسة يثبت النزعة الهجومية لهذا اللاعب  ناهيك عن مدى تفهُّم واستيعاب اللاعبين لخطة المدرب ماتياس يايسلة الذي أعاد لنا شيئاً من فرقة الرعب الأهلاوية وأستطاع أن يُكوِّن شخصية مميزة للفريق ...

أنت همي يالأهلي

كتب الكاتب الأهلاوي ( ضيف الله بركات )  لم أفهمك يا ( آهـ لي ) … ولم تفهمني كلانا غامض الأسرار  أي عشق هذا وأي حب تُخبّئ لنا الأقدار ... تغيب شهوراً وسنين ولا تبالي في عشق جمهورك تقتله لحظات الانتظار ..  ولحظات الفرح .. وتأتي بحنين مزيّف ..  لكن يجذبني الشّوق إليك …  بقيود من حديد ..  كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد ..  أخبرني كيف أحيا وانت بعيد عن منصات التتويج … كي تفرح قلبي وتطمئن نفسي … كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد…  فما الحب إلا ملك ونحن له كالعبيد ..  ( انت همي يالاهلي ) تذكرني فالشوق لك ..  أنا لا اطلب أن تعطيني أمل أكبر من أحلامي …  أخاف أن أصدق هذا الكلام وتجرحني أيامي ... حقيقة يجب ان تقال … لمن له في الاهلي قرار .. عرفت الأهلي وعرفت معه جمهورا عاشقا ينتمي لهذا الكيان الكبير ويحبه ولا يمكن له أن يتنازل عن علاقة الاستثناء تلك العلاقة التي صنعت كل التاريخ بما يحمل من فرح ومنجز وبطولة …  فمنذ أن ولد الأهلي وجماهيره هي الاستثناء تعشق وتحب وتنتمي مثلما ينتمي الدم لشريان القلب  يخسر الأهلي .. يكسب .. يت...