عليان الحميدي ربما أصبح الحديث عن المساحات بمثابة الدخول لعش الدبابير بالنسبة لأصحابها وروادها !! وقد يعتب علي البعض عندما افتح الباب للحديث عن المساحات وما لها وما عليها ..! لن أتحدث عن المساحات بشكل عام وسيكون حديثي عن المساحات الأهلاويه بصفة خاصة كونها تناقش هموم الأهلي وما تعرض له من ظلم ليس بجديداً عليه ولكنه هذه المره " على عينك يا تاجر كما يقال "!! هذه المساحات أظهرت للمتابع قامات من أصحاب الفكر والثقافة والمهنية والذين يتفوقون بمراحل عمن نراهم في القنوات بمسمى "نقاد" رياضيين وهم لايعرفون من المهنيه الا إسمها زادهم نشر التعصب والاسقاط على الأخرين !! في المقابل لهذه المساحات مساوىء لا تخفى على المتابع فقد قسمت الجمهور وأضعفت قوته حيث أصبح هناك أكثر من مساحة في الوقت نفسه ولنفس الهدف وهذا مؤشر على الانقسام !! فماذا لو اجتمعوا في مساحة واحدة ؟؟ هذا اضافة إلى مايحدث بها من مناوشات بين أصحاب التوجه الواحد والسماح لبعض الطبول الذين ثبت انحيازهم للإدارة الفاشله ودعمها حتى سقط الفريق ومن ثم اعلنوا العودة لأنهم فشلوا في معركة دعم الفاشل بالمشاركة في تلك ا