التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٣

( بُئية الأهلي وبطولاته )

محمد الجهني   الحمد لله اخضرت الأرض واكتست بالنبات الأخضر  وأنبتت من كل زوج بهيج فخرجت في رحلة سياحية برية متأملًا في خلق الله وكيف أحيا الأرض بعد موتها وكيف أكتسا الأرض بالجمال الأخضر  أغرى الكثير للتواجد والخروج في رحلة سياحية جميلة تملؤها السعادة بجمال الخضرة والماء والأمن والأمان في وطن الخير والعز ،،، وفي هذا وأنا أستمتع بهذا الجمال الرباني وأشاهد سعادة الناس بالمكان الأخضر الجميل ،،، أخذتني الذكرى والتأمل ورحت في سّجة مع الفكر والنفس في مايسمى بأحلام اليقظة فطافت بي الذكرى الي حبيبي وعشقي النادي الأهلي فتذكرت وتذكرت ذاك النادي العريق الراقي الجميل صاحب البطولات والمجد التليد والجماهيرية الطاغية وماذا حصل له حتى وصل الي ماوصل اليه ،،، فقلت في نفسي لماذا ..؟ وماهو السبب …. وكم بطولة سلبت منه ؟! اسئلة كثيرة دارت في ذاكرتي  بعضها وجدت لها إجابة مقنعه وبعضها لم أقتنع بالإجابة فمسحت إجابة وكتبت على سطر وقفزت أسطر وتأثرت النفس والقلب زادت آهاته وقلت في نفسي هل ترجع للأهلي بطولاته المسلوبة بعد التصاريح المشهورة المتداولة والاعترافات المسجلة صوتاً وصورة أم أنها سقطت بالتقادًم !! ومع كل هذ

( الأهلي وعشاقه )

احمد الشيخي ميثاق وثيق أبدي لايمكن أن يُنقض بأي مؤثر مهما كان ذلك سواءً ماتعرض له الفريق الملكي من تهبيط متعمد  أو ما يتعرض له من مكايد وخطط لإضمحلال هذا الكيان الشامخ ،،، بل ويزاد العشق والإنتماء لهذا الكيان رحلنا خلف معشوقنا الى مدينة الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه فكان هناك رجال في إستقبالنا وتهيئة المكان لراحتنا وان دل ذلك فيدل على صفاء قلوبهم وطيب معشرهم وكرمهم الحاتمي الذي لايستغرب من أبناء طيبة الطيبة فكانت بداية اللقاءات في ضيافة إنسان عاشق أطرب الجماهر في أي ملعب ومحفل خلف الأهلي إنه الصوت الشجي ورئيس الرابطة سابقاً "عادل الحربي" بحضور رئيس الرابطة الحالي البلبل الصداح والمميز "بدر تركستاني" وأعضاء الرابطة ،،، فكانت ليله من أجمل الليالي حضر اللقاء لفيف من العشاق من المدينة المنورة فكانوا يتسابقون على تقديم واجب الضيافة وهذا ديدنهم جميعاً وكان اللقاء الأخر على مآدبة غداء لدى الأستاذ عادل الجهني فبيض وجوههم جميعاً وكثر الله خيرهم وأخلف الله عليهم ،،، ومن ثم تحركنا إلى ملعب المباراة ووجدنا جماهير تُثبت بما لايدع مجالاً للشك أن جمهور الأهلي هو الجمهور الم

‏( التعصب والنفاق الإعلامي )

مها الحارثي قراء الصحف الورقية في السابق كانوا يعرفون مايسمى بمقص الرقيب !!  بحيث لايمكن أن يُنشر مقالاً أو أي محتوى إلا بعد المراجعة والتدقيق حتى لاتتعرض الصحيفة ل أي مشاكل قد يكلفها الكثير تصل لحد التوقف عن النشر والغرامة المالية وممكن السجن !!  واليوم في مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة وأخص عالم تويتر لايوجد مقص رقيب ؟! ولو هناك سُلطة لوضعته لتضع حداً لكثير من أشباه الإعلاميين وكثير من بعض الدُخلاء ليتم منعهم !! البعض منهم متلون وتبع إما لمدير البرنامج أو لإرضاء المعزب تجدهم أحزاب مجتمعة ضد نادي منافس عبارات وإنتقاص ودخول بالذمم بتعصب كريه هؤلاء وقت الجد لايعرفون بعضهم همهم ناديهم المُخجل حينما يكون ناديهم تشليح أو فرع ترى العجب والسكوت وفي المقابل تجدهم متحدين ضد نادي منافس كل ذنبه أنه حفظ حقوقه ب القانون ،،،، هنا أعداء الأمس أصدقاء اليوم بعض هؤلاء الأشباه تقرأ في معرّفه العديد من الشهادات والألقاب وتجد محتواه همجي وفجور في الخصومة فهذا إعلامي يتلزق بنادي آخر منافس لناديه طمعاً في منصب أو رضى المدير وهذا كل عمله التهجم والإنتقاص والسخرية وآخر شغله الشاغل جماهير ونجوم المنافس ويقال

( ديناميت )

طارق صلواتي مدخل : اهليستا ترحب بجميع الاقلام الأهلاوية ملوك وملكيات والتي ترى في نفسها القدرة على الكتابة وعندها مَلَكة الابداع فأهلاً بكم . لم اتعود أن اتوقف عن الكتابة الرياضية كل هذه الفترة ولكن كانت الظروف اقوى مني ولازالت وكان أقواها هبوط الأهلي والذي هز كياني ومزق وجداني وتزلزلت جميع أركاني ولانقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل فيمن كان وراء ماحصل ،،، إن ماشدني للكتابة من جديد هو لتصحيح بعض المفاهيم الملاحظة من الجمهور التويتري خاصة !! وقد تكون هذه المفاهيم غامضة على البعض من الجماهير الأهلاوية ،،، فالكثير من بعض هذه الجماهير وأخص بها جماهير تويتر وليس المدرج والرابطة أقول أنها أصبحت تنتظر بشغف بالغ اي خبر عن الكيان الأهلاوي ولو كان هذا الخبر مجرد إشاعه أذاعها مغرض مندس !! فهناك من يتابع التغريدات والبعض الآخر يتابع المساحات الخاصة بالأهلي والتي يختلط بها "الحابل بالنابل" ؟! أحدهم ينشر خبراً فيه الكثير من المغالطات والآخر يقوم بتعميمه وتبدأ التعليقات على نطاق واسع !! في الحقيقه لاحظت أن هناك من يتأكد من الخبر والبعض يثق فيمن نشر الخبر أو أذاعه وتعم الفوضى بين الجماهير بين