كتب الكاتب والشاعر الأهلاوي ( أحمد الكثيري )
- يستاهل النادي الأهلي هذا الإنجاز الكبير دوري أبطال آسيا بمسماه الجديد : كأس النخبة
*" دوري أبطال آسيا للنخبة " *
- الأهلي كان هو المرشح الأول لهذه النسخة حتى بوجود الهلال زعيم هذه البطولة وعرابها آسيوياً ..
نعم الأهلي منذ إنطلاقة هذه النسخة والجميع يرشحه لحصد اللقب فاالملكي أعد العدة واستخدم كل أسلحته لتحقيقها ، لايتسع المجال لذكر كيف أن سفير الوطن خطط مبكراً لخطف هذه النسخة مستغلاً الأرض والجمهور فالظروف كانت كلها تقول منذو البداية أن نادينا سيكون فارس هذا الرهان الصعب ..
- الف مبروك يانخبويين هذا اللقب فالمسمى الجديد لا يليق إلا بالملوك لا يليق الا بسفير الوطن 💚
- ليلة تتويج الأهلي توحد النشيد لكل من في ارجاء المملكة العربية السعودية وردد الجميع بصوت واحد ( وعبر الزمان سنمضي معاً ) سواءً الجماهير الحاضرة في أرض الملعب أو خلف الشاشات ، فالفرحة فرحة وطن واللون الأخضر ملأ كل الأماكن كيف لا ولون الأهلي هو لون الوطن
- في ثنايا هذا الفرح البهيج والإنجاز المرصع بالذهب " يؤسفني أن اقول أن هناك من حاول التشكيك من إنجاز الأهلي ويحاول أن يستشهد بأمور لاعلاقة لها بهذه الليلة السعودية الخالصة فالأهلي حقق للكرة السعودية لقب يضاف للألقاب السابقة اللتي حققتها أندية الوطن في هذا المحفل الآسيوي وعبر تاريخ مميز لأنديتنا السعودية الأهلي بطل النخبة كان في افضل حالاته خاصه في المباراه النهائية" كل هذه الأندية حققت إنجازات آسيوية بمختلف المسميات ولكن الأهم انها إنجازات وطنية وتحسب للوطن أولاً قبل الأندية ..
ليله ولا اجمل استقبال سمو سيدي ولي العهد لسفير الوطن زعيم اسيا وبطل القاره الملكي النخبوي وكانت ليله جميله بالتقاط الصور مع زعيم الشرق الاوسط الامير محمد بن سلمان عراب الرؤيه
- الأسف على من يسمون أنفسهم اعلاميين وهم ابعد مايكونون عن ذلك فالإعلامي يجب أن يحمل أمانة الكلمة وأن يبتعد عن التشكيك في الإنجازات اللتي تحققها الأندية السعودية لوطننا الغالي ..
- منذ نهاية المباراة وتتويج الأهلي باللقب الجديد هناك مجموعة من الجهلة بمعاني التنافس الرياضي تحاول التشكيك في هذا المنجز الوطني ، وكان يجب عليهم أن يقولوا خيراً أو يصمتوا، فالرياضة فروسية والرياضي الحقيقي عليه أن يتحلى بهذه الفراسة فالرياضة لها أهداف سامية تحث على التنافس الشريف بعيداً عن الأحقاد فمثل هؤلاء هم من يغذون التعصب الرياضي وهم الرعاة الحقيقيون له ..
- بعض فقراء الثقافة الرياضية من الإعلاميين وبعض الرعاع من خلفهم تحجرشت في حلوقهم كلمة مبروك لفارس هذه النسخة وبكل جدارة وإستحقاق .. وهم بتصرفهم هذا كمن يقول كاد المريب أن يقول خذوني ، فتعصبهم الأعمى كشف لنا زيف مثالياتهم طول السنين ..
- مثل هولاء ستجدهم أثناء إنتصارات انديتهم بل على العكس سوف يحاضرون علينا في كل المنابر بأن الرياضة أخلاق وأن التنافس الشريف اسمى الأهداف وأن منجزات انديتهم تحسب للوطن ومن لايصفق لأنديتهم يعتبر شخص مشكوك في وطنيته وخذلك من هذه الشعارات البراقة اللتي سرعان ما أختفت بمجرد أن من حقق اللقب نادي آخر غير أنديتهم ، سرعان ما نهجو نهج النعامة ودسوا رؤسهم في التراب ولم يسعفهم تعصبهم أن يباركون للأهلي بطل النخبة سفير بإنجازه الكبير ..
- من يعتقد أن حروفي هذه ستختلف .فا الهدف الأسمى هو تحقيق إنجازات للوطن ولايهم من يكون ولاجمل هنا انه من تسيد زعيم القاره هو الاهلي الذي شككوا فيه
- ختاماً : نكرر المباركة للملكي سفير الوطن زعيم اسيا هذا الإنجاز وكل الأمنيات أن يتأهل منتخبنا لكأس العالم 2026
تعليقات
إرسال تعليق