![]() |
عليان الحميدي |
وهو يمارس رياضة المشي وتنصيبه رئيساً للأهلي
دون التوقيع على المسئولية التضامنية واستبعاد منافسيه عن المنصب
وكان ابرزهم الدكتور . زياد اليوسف والذي وقع على المسئولية التضامنية وهو الأكفأ والأجهز ومن
تنطبق عليه شروط الترشيح كان ( الاهلي في قلب الوزير ) !!
وعندما يتعاقد الرئيس المرشح من الممشى مع مدرب فاشل ثبت فشله فعلياً في قيادة نادي الرائد ومع لاعبين مغمورين معطوبين كان ( الأهلي في قلب الوزير ) !!
وعندما يبدأ الدوري وتتوالى الهزائم على الفريق حتى الجوله 26 دون تحرك الوزارة رغم مطالبة الجمهور كان ( الاهلي في قلب الوزير ) !!
وعندما يطالب الأعضاء الذهبيين الوزاره بعقد جمعية عموميه طارئه لتلافي الكارثه وترفض الوزارة فثق تماماً أن ( الأهلي في قلب الوزير ) !!
عندما تصمت الوزارة وتتجاهل مطالبات رجال الأهلي
الشرفاء وجماهيره الأوفياء حتى هُبط الفريق للدرجه الأولى ( الأهلي في قلب الوزير ) !!
وعندما يتم قبول استقالة النفيعي بعد خراب مالطا ويترك حُراً طليقاً دون محاسبه ( الأهلي في قلب الوزير ) !!
حتى عندما أمر ولي العهد بصندوق الإستثمارات وفي
المؤتمر والذي كان حاضراً فيه الوزير نسي اسم الأهلي
من بين الأندية الأربعة الكبار فذكروه قالها صراحةً
( الأهلي في قلبي ) ؟!
وعندما لم يتبقى على بداية الدوري لهذا العام أقل من عشرين يوماً والفريق بدون مدرب وبدون لاعبين أجانب مثل بقية الأندية أيضاً ( الأهلي في قلب الوزير ) !!
وبناءً على ما تقدم :
عزيزي الأهلاوي لا تقلق (وحط ببطنك بطيخ صيفي)
( فالأهلي في قلب الوزير ) .!!!
تعليقات
إرسال تعليق