أحلام الرويلي |
حقق ماجد النفيعي للمرة الثانية لرئاسته للنادي الأهلي موسم "صفري" يُسجل بتاريخ "النفيعي" لاعتماده على أدوات فاشله لقيادة الأهلي اتضح من خلالها أنه لايفقه بكرة القدم شيئاً !!
اعتماد النفيعي على "موسى المحياني" ببداية رئاسته كانت مُؤشر واضح لبداية تكرار فشله كرئيس فلن أتطرق لموضوع المدرب هاسي ولا إصرار الرئيس لبقائه فالأهلي مُنذ موسم 2017 استمر يُقيل في المدربين دون أي نجاح لأحد منهم سوا تكرار موسم صفري آخر !!!
مشكلة الأهلي ليست في المدربين بل بفكر إدارته !!
فمن أضاع الأهلي مُنذ موسم 2017
هم أصحاب الاستراحات والمصالح الشخصيه والمجاملات والضحيه الأهلي وجمهوره !!
المدرب جروس عاد للأهلي بعد تحقيق الثلاثيه لكنه غادر بموسم صفري ليثبت ان مشكلة الأهلي بفكر إدارته !!
المدرب ليس كافي لتأهيل الفريق للمنافسة بل الإدارة الناجحه تُؤهل الفريق أن عملت بجديه بعيداً عن المجاملات ،،،
من جانب آخر يَظهر رئيس سابق مُستغلاً فشل الرئيس الحالي بمساحات تويتر ليُظهر للمنافسين أنه دعم من الوزارة ماليآ مطالباً باستقالته بحيث لم يُقدم شيئاً للنادي والآخر يُعاند بالبقاء معتقداً أنه سيُقدم شيئاً وفي الحقيقه أن أدواته الضعيفه لاتؤهله للاستمرار !!
جماهير الأشخاص التي تُشبح للإدارة وتطالب ببقائها هي من شاركت الإدارة بهدم كل مابناه من سبقوه من أبناء الملوك ،،، معانده جماهير الكيان التي يهمها أن ترى فريقها بمكانه الطبيعي في منصات البطولات !!
وزارة الرياضة بعد الدعم المالي من الدولة حفظها الله للنادي الأهلي ظلت تُشاهده مسلسل تدمير الأهلي على يد هذه الإدارة بتطبيقهم لمشاريع باعتقادهم أن الأهلي جامعة لتأهيل كل فاشل دون النظر إلى أنهم لايملكون فكر لاستغلال الدعم سوى هدر مالي بتكرار فشلهم باستمرارهم .
تعليقات
إرسال تعليق