أحلام الرويلي
الانقسامات بين جماهير الأهلي بسبب سوء عمل إدارة النفيعي لاتصب في مصلحة الكيان وتنعكس سلباً على الكيان الأهلاوي فالنادي حالياً يمر بظروف أصعب من التي واجهته بنهاية موسم 2016 ويحتاج لوقفة جماهيره بتكاتفهم وبيد واحدة لكي يعود الأهلي للمنافسه ،،،
انقسامات الجماهير لثلاث أقسام فمن غلبه التعصب القَبلي يراها بمنظور القَبيله ويُمجد للرئيس وكأنه متصدر
القبيله وليس نادي كرة قدم !!!
وليس بفريق يحتل الترتيب التاسع
في جدول الترتيب العام للدوري !!!
منهم من يرى الإنتقاد شخصنه للأشخاص ليُحارب كل مُنتقد لعمل
الإدارة !!
الانقسام الثالث لجماهير ترى الكيان اولآ رغم ان انتقادهم لم يسئ لأحد فقط انتقدوا عمل إدارة لايليق بحجم نادي تاريخي خوفهم على سقوطه جعلهم مستمرين بالانتقاد الهادف !!!
ماجد النفيعي كأي رئيس سابق للأهلي يحق انتقاده هو من وضع نفسه محل للانتقاد بعودته للرئاسه بعد فشل سابق له فلم نرى أي بوادر لنجاحه !!!
فقط تراجع بمستوى الفريق حتى بات يصارع مابين المركز التاسع والثاني عشر وكل مانخشاه أن يستمر هذا
التراجع !!!
الكفاءة المالية أصبحوا يرونها انجاز لماجد النفيعي وكأنها بطوله حققها للأهلي حتى تجاهلوا نقاط ينزفها الفريق جوله تلو جوله !!
يجمدونه وكأنها ليست من المتطلبات الأساسية لكونه رشح نفسه لرئاسة وجب عليه استخراجها كي يثبت نفسه أنه استحق المنصب !!
يحاولوا اهامنا أنه يعمل لأجل الكيان ليطالبونا بالصبر وكأنهم يضعون اللوم على الديون والكفاءه المالية والأدوات وبعد تحقيقها مازالوا يطالبوننا بالصبر ولكن لانرى بصمة نجاح لإدارة النفيعي بالملعب فالذي نراه مستوى لاعبي لايليق بالكيان الأهلاوي بغض النظر عن الأخطاء التحكيمية الواردة بكرة القدم فهناك ملاحظات على الجهاز الفني فلاتوجد لهم أي بصمه بالملعب وأعني على مستوى اللاعبين !!!
الفتح تغلب على الهلال بلاعبي أقل كفاءه من لاعبي الهلال الأغلى عقوداً لأنه هيئهم للمباراة نفسيأً ومعنوياً وفنياً فالنادي الأهلي حالياً لايسير بالطريق الصحيحه مع إدارة النفيعي التي لاتملك فكر كروي ناجح فالأدوات بالإدارة والجهاز الفني أضعف من انها تحقق نتائج إيجابيه للفريق !!!
ماجد النفيعي واصراره على بقاء موسى المحياني أكبر خطأ اتخذه بعد عودته من رئاسة سابقة فاشله ،،، فالاهلي يحتاج لأحد أبنائه السابقين او شخص يملك فكر كروي قادر على العوده بالفريق للمنافسه وليس شخص فشل بالسابق ولم تكن له اي بصمة نجاح !! على الرئيس أن يترك العاطفه وان يعمل لأجل الكيان وليس الأشخاص فالنادي ملك جمهوره وليس ملك لماجد النفيعي او كائن من كان .
تعليقات
إرسال تعليق