و(حسب الله) لمن لا يعرفه هو صاحب فرقة موسيقية شعبية ذاعت شُهرتها في مصر المحروسة أوائل القرن الماضي !! حيث كانت هي المفضلة لدى أبناء الطبقتين الوسطى والشعبية ،، واللافت في أمر الفرقة وربما كان سبب نجاحها هو أنها كانت تمارس تناقضاً غريباً وازدواجيه مضحكه في عملها !! ففي اليوم الواحد كانت تزف عشرات الموتى إلى القبور وكذلك عشرات ( العرسان ) إلى عش الزوجية !!
لافرق في ذلك في عرف (حسب الله) وفرقته فلكل مقامٍ مقال ولكل حالٍ طبّال المهم أن تدفع نقداً وفي الحال !!
وهذا ما يحدث حالياً في الأهلي من فرقة ( حسب الله النفيعي ) فقد شكل قروب امتهنوا التطبيل له في الانتصار ووقت الانكسار ودافعهم الدفع نقداً !! وفي كِلتا الحالتين همهم مصالحهم وبقاء معزبهم أطول فتره ممكنه تحت شعار لدينا طبال لكل الأحوال !!
نواياهم مكشوفه واعذارهم واهيه تارةً يتحججون بالأدوات وآخرى بالديون المهم لا يُمس معزبهم ويبقى بعيداً !!
شلة قروب تحركهم الإدارة كيف تشاء استغلت رُخصهم ودفعت ثمن تطبيلهم دراهم معدوده !!
لم نعرفهم من قبل أتوّ مع هذه الإدارة وسيذهبون معها الي مزبلة التاريخ !!
جمهور الأهلي المخلص للكيان يجب عليه ان يتنبه لمثل هؤلاء المرتزقه ويقف ضدهم !!
الأهلي خلال الدور الأول من الدوري نزف نقاطا وفقد هيبه دون أن يُحرك ذلك ساكناً لدي إدارة النفيعي وشلته وطباليه !!
مما يدعو للشك والريبه من طريقة تصرفات هذه الإدارة !!
فلو تراس الأهلي أي شخص ميوله لإحدى الفرق المنافسه ما فعل هذا بالأهلي مشكلة كبيرة يعيشها الأهلي بسبب إدارته وهي مشكلة أشبه ما تكون بمعادلة رياضية عصية الحل أشك في قدرة شخص على فك طلاسمها بمفرده حتى لو كان ذلك الشخص هو المعلم (حسب الله) نفسه .!!
تعليقات
إرسال تعليق