عطية الزهراني
باتت هذه الجُملة أمنية كثير ممن يعملون في الوسط الرياضي أو ينتمون له لانعلم لماذا ولكن ستكشفها الأيام ..
أصبح المشهد في البيت الأهلاوي مخيف جداً بعد مرور سبع جولات من الدوري والنادي مهدد بالهبوط
أين المشروع ياصاحب المشروع ؟!
وصلنا فيه إلى أن أصبحنا لانذكر اسم الأهلي خوفاً على صحتنا وأرواحنا وأجسادنا من أوصلنا إلى هذا الحال منذُ 2016 وكل شيء في الأهلي تم سلخه تعاقبت إدارت ومدربين والحال هو الحال !!
والعجيب أن اللاعبين هم أنفسهم والبعض شارف عمره على الثالثه والثلاثون …
أيه الأحبه علينا أن نفكر جدياً في احلال اللاعبين وابعادهم عن الفريق لأنهم بهكذا مستوى سنهبط لامحاله !!
وعليه أن يلحقهم كل من لم يقدم المأمول سواءً مدرب أو مدير تنفيذي او رئيس !!
علينا التفكير جدياً في البقاء في
دوري المحترفين علينا إيجاد الحلول
1/ إلغاء عقد هاسي .
2/ تسريح اللاعبين المتخاذلين وإن كانوا نجوم فهم أخذوا أكثر مما أعطوا
3/ تكوين لجنه فنيه لاختبار اللاعبين الأجانب كما أشارت اهليستا لذلك في صوتياتها وكان مقترح للاعب ( صمدو ) وعدم تفرد القرار للمدير التنفيذي سواءً موسى المحياني أو غيره .
وأستغرب جداً من مدارء الكره فحينما يكونوا في البرامج الرياضيه فهم يقدمون وجبه دسمه للمشاهد من وصف حال الفريق السيء !!
ولكن عندما تُوكل لهم المهمه فيصيبهم العمى في احتياجات الفريق
آخر العلاج الكي أبعدوا الكل
وأبدأ مشروعك من الصفر !!
لأنه بهذه الطريقه أنت لن تكمل المشروع ولم تبدأ من خط البدايه ياموسى !!
أصبح مشروعنا كجمهور
( لا يهبط الأهلي للدرجه الأولى )
ختاماً اعتزل مايوذيك .
تعليقات
إرسال تعليق