التخطي إلى المحتوى الرئيسي

( بين الواقع والمأمول )

حياة
يعيش كل الأهلاويين وأنا منهم حالة فرح طبيعيه جداً عطفاً على العمل الكبير الذي قدمته ومازالت تقدمه  إدارة الأهلي بقيادة الفذ الأستاذ ماجد النفيعي 

وجميع طاقم الإداره المميزين والمتميزين ،،،

كل الأمنيات أن يُكلل هذا الفرح بالصعود للمنصات والتتويج بالبطولات بتكاتف الجميع إدارة لاعبين جهاز فني 

ومساعدة جماهيرية !!

تعودنا عليها كعشاق الأهلي الملكي طوال تاريخه الفخم ،،،

فليست بمستغربه على جماهيرنا الوقفة والمساندة ،،،

الأهلي مؤسس الحركه الرياضيه في المملكه عبر رمزه المؤسس

صاحب السموالملكي الأمير عبدالله الفيصل رحمه الله فهو عراب 

الرياضة السعودية الأول !!

لذلك فلا عجب أن نكون الأميز والأرقى في كل شيء ،،،

يتبقى جُهد لاعبين محبين للكيان يقدرون قيمة الشعار الذي يرتدونه على صدورهم !!

خاصة ونحن في عصر احتراف عقود ورواتب ضخمة يتحملها النادي في سبيل الظهور بالمظهر المُشرف لنادي كبير و ركن من أركان الرياضة في بلدنا الغالي وقلعة كؤوس لكل البطولات في مختلف الألعاب وليست كرة قدم فقط ،،

هذه الأفراح والأمال يحكمها ويتحكم فيها واقع على الأرض من

جهاز تدريبي مطالب باحتواء كوكبة النجوم من خلال عمل تكتيك فني يخدم المجموعة ويستخرج كافة طاقاتهم الفنيه والمهاريه !!

وبين مايحدث على أرض الملعب

وقت المباريات من أخطاء لاعبين

 أو مدرب أو من قضاة الملاعب !!

لذا وجب علينا الصبر على الإدارة واللاعبين والمدرب واعطائهم فرصة لكي نرى العمل على واقع المستطيل الأخضر لنقيًم ونطالب بالتصحيح !!

على الاتحاد السعودي ممثلا بلجانه تغيير الصوره المرسومه في أذهان أغلبية الوسط الرياضي !!

نريد ان نرى صافرة حكم عادله غير مرتعشه وقرارات منصفه لجميع

الأندية المتنافسة !! 

 لهذا نعيش بين الأمل في رؤية أهلي جديد ومتجدد ممتع على كل المستويات

وبين واقع يحتمل أخطاء واخفاقات فنيه وادارية !!

وانعدام عدالة المنافسه واستمرار التحيز والتمييز في كافة اللجان خاصة لجنتي التحكيم والانضباط لفريق ضد اخر بقصد او بغير قصد !!

أصدق الأمنيات لأهلينا بتقديم موسم ناجح بكل المقاييس إن شاء الله . 

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كبير يا أهلي وانت في عز انكسارك

خالد حشوان ما يمر به الأهلي منذ عام 2017 وبعد الثلاثية الشهيرة التي لم يحققها نادٍ قبله، لا يَسُر مشجعيه وأحبابه والجميع يعلم كيف تم ذلك مع هذا النادي العريق منذ فترة من الزمن، ولن نخوض فيها، ولكن ما ثبت .. أن الكبير دائما يبقى كبيراً مهما حدث له والدليل هو عودته القوية لدوري روشن السعودي بفضل الله ثم بفضل جماهيره الوفية ورابطته المميزة وإدارة المستشار وليد معاذ وتيسير الجاسم بعد سنة التهبيط وحصوله على المركز الثالث ومشاركته في دوري أبطال آسيا للنخبة رغم المهازل التحكيمية التي حدثت له في الدوري عام 2023/2024 ولو لا تلك الظروف التي يُضاف لها المدرب المتواضع في نظري لحقَّقَ الأهلي مركزا أفضل من الثالث ورغم البداية غير الجيدة في الدوري هذا العام 2024/2025 وعدم التوفيق في صفقات تليق بهذا المارد الأخضر على المستوى الأجنبي والمحلي والتفريط باللاعب ماكسيمان الذي كان مميزاً إلى حد ما دون وجود بديل له، إلا أنه أبلى بلاءً حسنا في مباراة كأس السوبر أمام فريق مدعوم بكل المقومات وأحْرَجه لآخر الدقائق، وكاد أن يخطف المباراة لو لا إرادة الله ثم سوء التحكيم وركلات الترجيح وتغييرات مدربه السيئة ناهيك ع...

شخصية النخبوي في السوبر

كتب الكاتب الاهلاوي ( خالد حشوان )  شارك الأهلي النخبوي في بطولة كأس السوبر السعودي2025 بطلب من اتحاد كرة القدم عقب انسحاب نادي الهلال من البطولة  وأثبت أنه فريق شبه جاهز لخوض مباريات الموسم الجديد والبطولات المقررة له رغم وجود بعض الاحتياجات المهمة في بعض الخانات لتدعيم صفوف فريق لديه مشاركات قارية كبيرة ومحلية تعلمها جيداً شركة النادي الأهلي،  كيف لا وهو "سفير الوطن" حيث كانت البداية في بطولة السوبر امام فريق القادسية المكتمل من جميع الصفوف في يوم 20 أغسطس والتي تجاوزها بنتيجة كبيرة قوامها خمسة أهداف نظيفة ظهرت فيها شخصية الفريق البطل المميزة ومدى التوافق والتناسق بين اللاعبين والمدرب رغم انضمام اللاعبين المحليين الجدد مثل محمد عبدالرحمن وصالح أبو الشامات وعبدا الإله الخيبري واللاعب الأجنبي إنزو ميلوت الذي كانت بدايته أكثر من رائعة مع الفريق وتوج مستواه الجميل بهدف رائع من الأهداف الخمسة يثبت النزعة الهجومية لهذا اللاعب  ناهيك عن مدى تفهُّم واستيعاب اللاعبين لخطة المدرب ماتياس يايسلة الذي أعاد لنا شيئاً من فرقة الرعب الأهلاوية وأستطاع أن يُكوِّن شخصية مميزة للفريق ...

أنت همي يالأهلي

كتب الكاتب الأهلاوي ( ضيف الله بركات )  لم أفهمك يا ( آهـ لي ) … ولم تفهمني كلانا غامض الأسرار  أي عشق هذا وأي حب تُخبّئ لنا الأقدار ... تغيب شهوراً وسنين ولا تبالي في عشق جمهورك تقتله لحظات الانتظار ..  ولحظات الفرح .. وتأتي بحنين مزيّف ..  لكن يجذبني الشّوق إليك …  بقيود من حديد ..  كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد ..  أخبرني كيف أحيا وانت بعيد عن منصات التتويج … كي تفرح قلبي وتطمئن نفسي … كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد…  فما الحب إلا ملك ونحن له كالعبيد ..  ( انت همي يالاهلي ) تذكرني فالشوق لك ..  أنا لا اطلب أن تعطيني أمل أكبر من أحلامي …  أخاف أن أصدق هذا الكلام وتجرحني أيامي ... حقيقة يجب ان تقال … لمن له في الاهلي قرار .. عرفت الأهلي وعرفت معه جمهورا عاشقا ينتمي لهذا الكيان الكبير ويحبه ولا يمكن له أن يتنازل عن علاقة الاستثناء تلك العلاقة التي صنعت كل التاريخ بما يحمل من فرح ومنجز وبطولة …  فمنذ أن ولد الأهلي وجماهيره هي الاستثناء تعشق وتحب وتنتمي مثلما ينتمي الدم لشريان القلب  يخسر الأهلي .. يكسب .. يت...